التشخيص المبتكر

         

تشخيص الأمراض
قبل ظهور الأعراض

ونحن نقترح إيقاف المرض باكرا عن طريق التشخيص المبكر والوقاية في الوقت المناسب وإعداد برنامج صحي بدلا من التعامل مع عواقب المرض وأعراضه التي تكون قد أصبحت من المستحيل علاجها. بفضل البحث المستمر والتطوير بمركز "فيريتاس" العلمي نحن اخصائيين "مشفى الأوعية الدموية الصحي" تعلمنا أفضل الطرق لكيفية فهم أسباب الأمراض وتقديم نهج جديدة لعلاجها.
نحن نقترح إيقاف المرض باكرا عن طريق التشخيص المبكر والوقاية في الوقت المناسب وإعداد برنامج صحي. بفضل البحث المستمر والتطوير بمركز "فيريتاس" العلمي نحن اخصائيين "مشفى الأوعية الدموية الصحي" تعلمنا أفضل الطرق لكيفية فهم أسباب الأمراض وتقديم نهج جديدة لعلاجها. بسرعة، بأمان، بدون ألم. مع عدم وجود عوارض جانبية. بالضبط ما سيراه المريض.

الإعتقادات الخاطئة

  1. الإعتقاد القديم أن يحدث خطأ بالأيض أولا، وبعد ذلك خطأ بتدفق الدم.
  2. نظام الدورة الدموية القلبية متشظي بجزئها الوريدي الغير مفهوم والخطأ أنه لا يمكن تشخيصها.
  3. إنخفاض حساسية طرق التشخيص عند وجود اضطرابات بالدورة الدموية.
  4. قلة المعلومات عن الدم والأوعية الدموية التي تقييم حالتهم الموضوعية.
  5. عدم وقاية أولية وثانوية لأمراض القلب والأوعية الدموية. مساعدة متأخرة - عواقب مدى الحياة.
  6. عدم وجود علاج لبعض الاضطرابات مثل ارتفاع ضغط الدم، "meteosensitivity".
  7. تطبيق نهج واحد للعلاج دون الأخذ بعين الاعتبار العوامل الفردية للمرض، خصوصا عند وجود عدة أمراض في المريض.
  8. نفسه. عدم وجود تقييم شامل عند ظهور أوعلاج أمراض الأوعية الدموية. المساعدة التي يقصد منها إزالة أثار الاضطراب، إزالة الأعراض، وتخفيف المعاناة.
  9. بقاء بعض الأعراض مدى الحياة- الشعور بعدم الإرتياح.
  10. الحاجة إلى تناول العقاقير بانتظام أو اللجوء إلى الإجراءات العلاجية.
  11. تقليل الجهد البدني والنفسي.
  12. انتكاسة مرضية في حدود 1 السنة بعد العلاج.

الإبتكار

  1. من المعروف أن أي مرض يبدأ بمشاكل في الدورة الدموية في المرحلة الأولى - في أصغر الأوعية الدموية - الشعيرات الدموية.
  2. القلب والأوعية الدموية تراقب بشكل كامل.أي جميع أجزاء الدورة الدموية، حتى لأصغرها وأكثرها حساسية لأية اضطرابات- (الشعيرات الدموية)وتتم دراستها بعناية.
  3. 100٪ يمكن الكشف في مرحلة مبكرة من ظهور الأعراض الشديدة (السريرية).
  4. تكنولوجيا فحص الأوعية الدموية تعطينا مفهوم بسرعة تدفق الدم وكثافته. معرفة عن الأوعية: اللون، مرونة الشبكة، مرونة و رنين الجدران، شكل وكثافة الأنسجة.
  5. من الممكن القضاء على المرض في مراحل مبكرة. هذه الطريقة الوحيدة للمريض ليتم التعامل وعلاج المرض بالكامل.
  6. التشخيص الدقيق يسمح بالكشف وبمعالجة الأسباب الأولية للاضطرابات التي تسبب ارتفاع الضغط والتي تتأثر بالظروف المناخية.
  7. النهج الفردي، المتأثر بالعوامل البيئية ( meteorogical)، والذي تكيف الجسم معه. عند التشخيص الكامل وجد من 5-8 روابط قوية في عمل أنظمة القلب والأوعية الدموية.
  8. القضاء على أسباب الإضطرابات، إعادة التوازن لنظام الدورة الدموية، والعودة إلى الحياة الطبيعية الكاملة.
  9. عدم وجود إضطرابات جديدة بالأوعية الدموية في المستقبل، والإحساس بعدم الراحة.
  10. الحفاظ على ديناميكية إيجابية في غضون 3-6 أشهر من دون الإستخدام اليومي للدواء.
  11. القدرة على العمل بنشاط والإسترخاء.
  12. عدم الإنتكاس مرة اخرى خلال مدة 8 سنوات.

مجهر الشعيرات الدموية.

التشخيص ضروري إذا:

طريقة فحص لأصغر الأوعية الدموية - مجهر الشعيرات الدموية. تنفذ باستخدام مجهر خاص نوعي مزود بكاميرة فيديو وشاشة عرض. يقوم الطبيب من خلال المجهر بتقيم الشعيرات الدموية من حيث كثافتها، شكلها، موقعها، وسماكة قطرها، مدى تغيرها أو انحرافها عن شكلها المثالي، امتلاؤها الغير متكافئ بالدم، وجود عدد كبير من ظلال الشعيرات الدموية التي تشير إلى وجود أمراض معينة. لنفكر، أليسا هذا الأمر يخصكم - ليس حلا إذا. 75 أوكراني من أصل 100 عندهم أمراض قلبية واضطرابات بالدورة الدموية. هذه الأمراض – سبب رئيسي في 66٪ من الوفيات. هل تعرفون على الأقل التدابير الحيوية لحماية صحتهم؟
التشخيص ضروري إذا كنت: تعيش في مدينة كبيرة، دائما تستخدمون وقت الراحة لحساب العمل، تعيش حياة غير صحية، وتعودت الذهاب إلى الطبيب في أخر لحظة، لا تجر الفحوص الطبية العادية بشكل منتظم. الميزة الهامة للتشخيص-غير مؤذي، يتم تنفيذ الفحص من خلال الجلد – بدون إبر أو ثقوب أو جروح. الأمر الذي يؤدي لتجنب التغيرات الكيميائية الحيوية في الدم من خلال الخوف، الضغط النفسي، الألم. هذا ما يجعل الفحص آمن ومريح للمريض، مع أفضلية إعادته عدة مرات عند الحاجة لذلك وبدون عوارض جانبية.

انخفاض المناعة، ظهور أمراض جديدة، تفاقم الأمراض المزمنة، كلها تبدأ في الشعيرات الدموية. إختلال تدفق الدم في أصغر الأوعية الدموية يبدأ بالزيادة تدريجيا، مما يؤدي إلى ركود الدم، و يتسبب بفشل عمليات التمثيل الغذائي(الأيض). على سبيل المثال، التغيرات الوعائية في القلب أو الدماغ ناجمة مبدئيا بسبب بطء تدفق الدم. حتى العلماء القدماء يربطونها بانخفاض عدد الشعيرات الدموية. بعد سن 40-45 قسم من هذه الشعيرات يصبح بمرحلة الظلال (شعيرات ميتة). هذا الجفاف بالشعيرات يشرح لنا عملية الشيخوخة. أيضا، بدء ظهور أمراض القلب والأوعية الدموية لدى كبار السن. لأن سرعة تدفق الدم تنخفض بمقدار الثلث، الأوعية الدموية ضعفت وأصبحت أقل مرونة وصغر قطرها الداخلي. كل واحد من هذه العوامل يعتبر شرط أساسي لتطور الأمراض. لذلك من المهم جدا مراقبة حالة القلب والأوعية الدموية، حتى تحقيق استقرارها في أي عمر كان. لأنه وبالنظر إلى أمراض القلب والأوعية الدموية فإنها تتطور بسرعة كبيرة.
مجهر الشعيرات الدموية - طريقة فريدة للبحوث: تشخيص عالي الدقة لا يسمح بحدوث أخطاء، التشخيص بدون ألم وبدون دم لأنه يجري من خلال الجلد فهو بذلك يجنبنا خطر الإصابة بعدوى، أو الأشعة الضارة، ولا وجود لأثار جانبية، سريع يستغرق 5 دقائق فقط..
مجهر الشعيرات الدموية – يعد تقريبا الوسيلة الوحيدة للعلاج والقضاء على أسباب الأعراض المرضية التي اعتدوا على تحملها و تركها بدون علاج، منها عدم الشعور بالراحة، الصداع بالرأس، الدوخة، إضطرابات بالقلب والأوعية الدموية، أوجاع اليدين، إنحناء بالعمود الفقري.
هناك فوائد أخرى في طريقة التشخيص بواسطة مجهر الشعيرات الدموية أنه يحذرنا من إستفحال المرض و ليس انتظار العواقب، مثل الأمراض الدماغية، القلبية، مرض السكري، المخ، ارتفاع ضغط الدم واضراره على الكلى.
بمساعدة مجهر الشعيرات الدموية من السهل: التنبؤ بتطورالمرض وتقيم فعالية العلاج و تغيراته الذي يتم بعد دورة من العلاج أو تناول الأدوية.
ومن الفوائد الهامة للمجهر - القدرة على تصوير عملية التشخيص ومشاهدتها على شاشة مخصصة لهذه العملية. بذلك يستطيع المريض والطبيب مشاهدة ومناقشة وفهم حالة الأوعية الدموية. وهذا يزيد الثقة بالمصداقية المهنية من جهة و من جهة أخرى الثقة بالطبيب المسؤول عن العلاج. في عملية العلاج اللاحقة يصبح من المريح تتبع التطورات الايجابية بفضل التصوير الفوتوغرافي والفيديو الذي يؤمنه المجهر. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الصورة والفيديو يمكن استخدامهما للتشاور مع الخبراء عند الحاجة وذلك للحد من خطر أي تطور مفاجئ و الحيلولة دون الإنفراد بقرار شخصي لحل المشكلة. لمدة 15 عاما مشفى الأوعية الدموية الصحي يستخدم مجهر الشعيرات الدموية لتشخيص المرضى الذين يعانون من الأمراض: القلبية والأوعية الدموية، نظام الغدد الصماء (مرض السكري)، الجهاز العصبي (الصداع، الدوخة، متلازمة التعب المزمن، أمراض الأوعية الدموية في الدماغ، الشلل الدماغي، الصرع، وما إلى ذلك.)، النظام العصبي المستقل (خلل التوتر الخضري الوعائي)، نظام المناعة، الحساسية، المجال النفسي والعاطفي (مرض التوحد، التوتر العاطفي، والخوف، تأخر في النطق، التخلف العقلي والإنفصام)، أنظمة العظام والعضلات (إعتلال بالعمود الفقري، إلتهاب المفاصل، الديسك، إختلال بالعضلات وإختلال بالأنسجة). نحن أخصائيين مشفى الأوعية الدموية الصحي نقوم بالتشخيص الدقيق للمرض لمعرفة كيفية التعامل الفعال معه. ونحن أيضا- نجري فحص شامل على القلب والأوعية الدموية باستخدام أحدث المعدات؛ نملك تكنولوجيا خاصة بنا (ملكية حصرية) لتشخيص الأوردة في الجسم؛ لا نستخدم طريقة تقليدية واحدة لجميع المرضى، بل ننشئ برنامج علاجي خاص لكل مريض على حدا. توقعاتنا بفعالية العلاج تتم بالإشراف على المعدات التشخيصية خصيصا لكل مريض على حدا. نتحكم بالتغيرات في الجسم خلال فترة العلاج ونساعد في إعادة البناء في الإتجاه الصحيح.