خلل التوتر العصبي: اضطراب النظام العصبي اللاإرادي، الأوعية الدموية والقلب.
بماذا يتحكم الجهاز العصبي اللاإرادي؟
يتحكم بالبيئة الداخلية للجسم، بوظائف الجسم التي في كثير من الأحيان لا نفكر ولا نشعر بها عندما يحصل اضطراب فيها. على سبيل المثال، كم مرة يجب أن ينبض القلب، كم من اللعاب يجب إفرازعلى الأكل، كم من الحمض في عصارة المعدة، كمية العرق عند التعرق عند ارتفارع الحرارة وهلم جرا.
- الدوخة والصداع
- الإختناق وضيق في التنفس
- الغثيان، القيء وحرقة
- القلق، عدم الإرتياح والذعر والخوف
- ضغط الدم غير مستقر
- ألم في النصف الأيسر من الصدر
- اضطرابات في النوم، وزيادة التعب
- فقدان الذاكرة، التعصيب
- حمى غير مستقرة، قشعريرة، تعرق
- التبول المتكرر
- الضغط النفسي.
- أثناء التغيرات الهرمونية في الجسم (في سن البلوغ، أثناء الحمل، حدوث انقطاع بالطمث مبكرا).
- عند تغيير المناخ أو المنطقة الزمنية.
- عند وجود مجهود بدني أوعقلي أوعاطفي.
- تفاقم بالأمراض العصبية والأسنان والغدد الصماء.
- في اضطرابات العصبية المزمنة والأمراض المعدية.
ألم لفترة طويلة في القلب. يمكن أن يكون عاديا أو حادا، يرافقه قلق، زيادة في معدل ضربات القلب، ارتفاع ضغط الدم. لا تعتمد على القيام بمجهود ما ولا تخف عند تناول أدوية الذبحة الصدرية.
زيادة تدريجية في معدل النبض إلى 140-160 نبضة في الدقيقة. يرافقه ارتفاع الضغط، الشعور باهتزازات بالأوعية الدموية، إحمرار الشخص.
التغيرات القصيرة والسريعة في ضغط الدم. خلافا لارتفاع ضغط الدم، الضغط لا يرتفع فوق 170/95 مم زئبق.
ألأم في البطن قوية ومتكررة، يرافقه انتفاخ البطن واضطرابات الأمعاء: الإسهال والإمساك.
على المدى القصير بخفض ضغط الدم إلى 90/60 ملم زئبقي وما أدناه. يرافقه ضعف عام، انخفاض درجة حرارة الأطراف.
التعب وفقدان القدرة على التحمل لفترة طويلة. قد يكون مصحوبا بارتفاع في درجة الحرارة إلى 37,5 درجة مئوية، وارتعاش خفيف باليدين.
وجود ألم في الصدر وضيق في التنفس. مصحوبا بشعور “إغلاق بالحلق،” التثاؤب، سعال جاف، وعدم القدرة على التنفس بعمق.